🧱 وصف الجزء الثامن
🏷️"مزارع منعزل في مزرعة نائية بولاية ويسكونسن، كان يعيش رجل هادئ يخفي في منزله أثاثاً مصنوعاً من جلد ضحاياه وأقنعة... حتى اكتشف الجيران أن منزله يحوي أسراراً مروعة مخبأة في الجدران! في قصة إد جين التي ألهمت أشهر أفلام الرعب وأذهلت علماء النفس!"
📢 نسخة مصغرة:
"القاتل الذي صنع أثاثاً من جلد ضحاياه! 🪑🧠 قصة إد جين المروعة التي ألهمت أشهر أفلام الرعب في التاريخ!"
🔍 اكتشف:
- المنزل الذي تحول إلى متحف للرعب
- الأثاث البشري المصنوع من الضحايا
- كيف ألهمت قصته سينما الرعب العالمية
تابع هنا لقراءة القصة كاملة👇
🧱 الجزء الثامن: القاتل الذي اختبأ في الجدران (قضية "إد جين")
👨🌾 المزارع الهادئ ذو الوجهين
في بلدة بلينفيل الصغيرة، كان إد جين يعتبر مواطناً غير ضار، حتى ذلك اليوم من نوفمبر 1957 عندما اكتشف الشريف أن منزل جين لم يكن مجرد مبنى قديم، بل متحفاً للرعب! ما وجدوه داخل الجدران وفي صناديق الخشب كان أسوأ مما يمكن تخيله...
📌 الحقائق الصادمة:
- 📅 الفترة: 1947-1957
- 📍 المكان: بلينفيل، ويسكونسن
- ⚖️ عدد الضحايا: 2 مؤكدة (وربما أكثر)
- 🏠 مسرح الجريمة: منزل تحول إلى "بيت الرعب"
- 🎭 الإرث: ألهم شخصية "بوفيه" في فيلم سايكو
🔍 الاكتشاف المروع
🏚️ ما وجدوه في المنزل:
- أواني مصنوعة من جماجم بشرية
- حزام من حلمات بشرية
- أقنعة وجه مصنوعة من جلد الوجه
- ستائر نوافذ من جلد بشري
📜 من أقواله في التحقيق:
"كنت أتمنى أن أصبح امرأة... لذلك صنعت لنفسي بدلة من جلد الضحايا لأرتديها"
💀 جرائم القتل
🛌 الضحية الأولى
- متجر للأجهزة (1954)
- نُزع قلبه بعد الموت
- حُفظ جسده في المنزل
🛒 الضحية الثانية
- مالكة متجر (1957)
- عُثر على رأسها في كيس
- جسدها معلق مقلوباً
🧠 التحليل النفسي
👩⚕️ التشخيص الطبي
- اضطراب الهوية الجنسية غير المشخص
- هوس بأمه المتوفاة
- خيال جامح حول تحوله إلى امرأة
- أعلن غير مؤهل للمحاكمة عقلياً
💬 شاركنا رأيك:
هل تعتقد أن إد جين كان مجرماً دموياً أم مريضاً عقلياً بحاجة لمساعدة؟ ولماذا تظن أن قصته ألهمت الكثير من أعمال الرعب؟
"تحذير: بعض العقول البشرية تخفي شروراً لا يمكن للخيال البشري استيعابها!"
