إسبانيا تسحق فرنسا بخماسية تاريخية.. ومبابي يعيد كابوسه المرعب!
من لامين يامال إلى موراتا.. آلة التهديف الإسبانية لا تعرف الرحمة
في ليلة سوداء للمنتخب الفرنسي، سجلت إسبانيا اسمها بأحرف من ذهب في تاريخ دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز الساحق 5-4، في مباراة كشفت عن أزمات عميقة في صفوف "التنانين".
في أمسية لا تُنسى من منافسات **دوري الأمم الأوروبية**، شهدت أرض الملعب مشهداً مألوفاً لجماهير الكرة العالمية.. **المنتخب الفرنسي بقيادة كيليان مبابي** يُجلد بالخمسة مجدداً! نسخة طبق الأصل** من كابوس الليجا الذي طالما لاحق نجم فرنسا.
بدا كيليان مبابي وكأنه يعيش كابوساً متكرراً، فبعد الخماسيات التي تلقاها في الليجا مع ريال مدريد، ها هو يتلقى ضربة قاسية جديدة من المنتخب الإسباني بنفس النتيجة.
لامين يامال.. الفتى الذي سرق الأضواء
لم يكن عمره الصغير (17 عاماً) عائقاً أمام لامين يامال ليكون نجماً للمباراة، حيث قدم أداءً استثنائياً وضع فرنسا في مأزق منذ الدقائق الأولى.
لم يكتفِ "لامين يامال" – الفتى الذهبي الجديد – بتحطيم الأرقام القياسية، بل أضاف اسمه إلى قائمة "جلادي مبابي"!** بينما ظل جوهرة الوسط **بيدري** يُذكر الجميع بأنه **"السكين الإسباني"** الذي لا يزال حاداً كالسيف. أما الفرنسي امبابي، فغادر الملعب **بوجهٍ شاحب**، وكأنه عاد من رحلة إلى ماضي مؤلم.. رحلة أرغمته على **إعادة مشاهدة فيلم الرعب ذاته، لكن بقميص مختلف!**
تغيرت المسميات لكن النهاية واحدة؟
بالطبع، لم يتغير شيء! القميص تغير إلى أحمر ناري، لكن النهاية كانت واحدة: **خماسية في الشباك، ورصيدٌ آخر يُضاف إلى مسيرة "ابن فايزة" مع المذلات التاريخية!** والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: **هل سيُكسر هذا الكابوس يوماً؟ أم أن "الخماسيات" أصبحت قدراً محتوماً على الفرنسي كلما واجه إسبانيا أو برشلونة؟***
ماذا بعد هذه الهزيمة المدوية؟
السؤال الذي يطرح نفسه الآن: هل هذه مجرد هزيمة عابرة أم أنها تشير إلى حقيقية كابوس يامال يلاحق كليان امبابي؟
هل أصبحت "الخماسيات" لعنة تلاحق كليان مبابي؟
ها هو التاريخ يعيد نفسه مرة أخرى! **كيليان مبابي**، نجم المنتخب الفرنسي، يخوض نفس السيناريو المُؤلِم: جلدٌ بالخماسيات! هذه المرة على يد **المنتخب الإسباني** في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، بعد هزيمة ثقيلة (خماسية) تُضاف إلى سلسلة الهزائم النكراء التي يوقعها فيه نفس الجلادين، حتى لو تغير لون القميص!
ففي الليجا، مع **ريال مدريد** يجلد على يد نفس الجلادين، واليوم يعاد السيناريو من **لامين يامال** و **بيدري** ورفاقهما مع المنتخب الإسباني! وكأن الخماسيات أصبحت **ماركة مسجلة** باسم "ابن فايزة"!
**السؤال الأهم:** هل سيُكسر هذا الكابوس يوماً؟ أم أن مسلسل "الجلد " سيستمر حتى وان تغير لون القميص؟! **🤔⚽**
{أقرأ المزيد}.
للاطلاع على قائمة كاملة من المقالات الرياضية راجع [قسم الرياضة].
#دوري_الأمم_الأوروبية #فرنسا_إسبانيا #مبابي #هزيمة_تاريخية".