JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

عائدة إلى بيتي الأول: قصة وفاء لمعلمة في جيل النهضة

صورة تعبيرية عن الوفاء للمدرسة

مدارس جيل النهضة: حيث لا يكون التعليم وظيفة بل حياة.

عائدة إلى بيتي الأول: قصة وفاء لمعلمة في جيل النهضة

من مقاعد الثانوية إلى منصة العطاء.. رحلة قلب معلق بالرسالة

"حين يكون الوفاء بوصلة، والعودة حكاية.. قصة ملهمة لمعلمتنا خولة نشوان التي عادت إلى بيتها الأول، مدارس جيل النهضة، بعد رحلتها الجامعية. عادت أقوى، حاملةً رسالة العلم والحب. ❤كلماتها تلامس القلب وتؤكد أن بعض الأماكن ليست مجرد محطات عابرة، بل هي جذور ننتمي إليها." اقرأوا القصة الكاملة وتفاصيل هذه المشاعر الصادقة في مقالنا التالي:
صورة تعبيرية عن الوفاء للمدرسة

مقدمة: حين يكون الانتماء هو البوصلة

في عالم تتسارع فيه الخطى وتتبدل فيه الوجهات، تبرز قصص الوفاء كمنارات تضيء دروب الأصالة. كلمات المعلمة "خولة نشوان" ليست مجرد حروف نُثرت على صورة، بل هي لوحة فنية نابضة بالحياة، رسمتها مشاعر صادقة ولونها حبر الوفاء لمكانٍ كان له في حكايتها فصل البداية.

رسالة من القلب.. بقلم المعلمة خولة نشوان

حين تخرجتُ في الثانوية العامة، كانت أولى خطواتي في دروب العطاء والرسالة بمدارس جيل النهضة؛ هناك لم أكن مجرد معلمة، بل كنتُ فردًا من عائلة عظيمة تؤمن بالعلم، وتبني القيم، وتصنع الأمل.

غادرتها لأكمل طريقي الجامعي، لكن القلب ظل معلقًا بها؛ بتلك الوجوه التي منحتني الثقة، والبيئة التي علمتني أن التعليم ليس وظيفة، بل رسالة تُؤدى بإخلاص وحب.

واليوم، بعد أن أتممتُ دراستي، أعود إلى مكاني الأول، إلى تلك الزاوية التي بدأت منها الحكاية. أعود لا كأنني غبتُ، بل كأنني كنتُ أستعد لأرجع أقوى، حاملةً معي من العلم ما أضعه بين أيدي طلابنا، ومن الوفاء ما أقدمه لمدرسة احتضنتني في بداياتي.

إن "جيل النهضة" ليست مجرد مدرسة، بل هي بيتٌ نقيُّ القلوب، دافئ المشاعر، عظيم الأثر.          أ/ خولة نشوان. 

بين الحنين والوفاء.. قصة قلم يُعانق صرحه الأول

في عالم تتسارع فيه الخطى وتتبدل فيه الوجهات، تبرز قصص الوفاء كمنارات تضيء دروب الأصالة. كلمات المعلمة "خولة نشوان" ليست مجرد حروف نُثرت على صورة، بل هي لوحة فنية نابضة بالحياة، رسمتها مشاعر صادقة ولونها حبر الوفاء لمكانٍ كان له في حكايتها فصل البداية.إنها حكاية العودة إلى الجذور، لا عودة المحتاج، بل عودة القوي الذي استزاد علماً ومعرفة ليعود فيغدق على منبعه الأول. كلماتها تعكس فلسفة عميقة بأن البيئة التعليمية الإيجابية لا تبني العقول فحسب، بل تغرس في القلوب بذور الانتماء التي لا تقتلعها مسافات أو سنوات. فمدارس جيل النهضة، كما وصفتها، لم تكن مجرد جدران وفصول، بل كانت "عائلة" و"بيتاً دافئاً"، وهذا هو جوهر الرسالة التربوية التي تتجاوز حدود المناهج لتصنع إنساناً سوياً ومجتمعاً متماسكاً.

قراءة في المشاعر: الأثر الذي لا يُمحى

"كلمات تفيض بالوفاء والانتماء. عودة مباركة إلى بيتك الأول، فخورون بك وبأمثالك ممن يحملون رسالة العلم بحب وإخلاص. قصة ملهمة حقاً!"

هذه الحالة التي شاركتها هي شهادة حية على الأثر العظيم الذي تتركه المؤسسات التعليمية الرائدة حينما تتحول من مجرد مكان لتلقي العلم إلى حاضنة للأحلام ووطن للقلوب. إنها دعوة لكل معلم وطالب لتقدير الصروح التي شكلت وعيهم، وتأكيد على أن الوفاء هو أسمى ما يمكن أن يقدمه الإنسان لمن علمه حرفاً.

📷 للاطلاع على الصور والفيديوهات المميزة، تفضل بزيارة قسم [المحتوى المرئي] عبر موقعنا الإلكتروني.
#مدارس_جيل_النهضة #اصنع_مستقبل_طفلك

[عرض المزيد

#جيل_النهضة #وفاء_معلمة #قصة_ملهمة #التعليم_رسالة #الضالع"

author-img

مدارس جيل النهضة النموذجية

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة

    إرسال
    الاسمبريد إلكترونيرسالة