JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Home

كرة القدم: استطلاع الشغف الذي لا ينتهي مع مونديال 2026.

كرة القدم: استطلاع الشغف الذي لا ينتهي مع مونديال 2026

⚽ كرة القدم: استطلاع الشغف الذي لا ينتهي مع مونديال 2026 ⚽

من المدرجات إلى الملاعب، رحلة عشق كروي تتجدد مع كل بطولة. شاركنا قصتك!

استطلاع رياضي شامل بمناسبة كأس العالم 2026 في أمريكا، كندا، والمكسيك.

كرة القدم: حين يتحول الشغف إلى أسلوب حياة

لكل منا حكاية فريدة مع الساحرة المستديرة. قصة بدأت ربما بركلة عفوية لكرة في فناء المنزل، أو بصوت معلق رياضي حماسي يتردد في أرجاء البيت، أو بلحظة سحرية خطف فيها لاعب أسطوري أنفاسنا بهدف لا يُنسى. كرة القدم ليست مجرد رياضة؛ إنها ظاهرة عالمية تتجاوز حدود الجغرافيا والثقافة، وتصهر الطبقات الاجتماعية في بوتقة واحدة من الحماس والانتماء.

ومع اقتراب مونديال كأس العالم 2026، الذي سيقام لأول مرة في ثلاث دول (أمريكا، كندا، والمكسيك)، تعود بنا الذاكرة إلى أول بطولة شاهدناها، وأول منتخب عشقناه، وأول لاعب أبهرنا. هذه البطولة، بنظامها الجديد ومشاركة 48 منتخباً، تعد بأن تكون حدثاً تاريخياً يجمع العالم مجدداً.

"من هذا المنطلق، ندعوكم للمشاركة في هذا الاستطلاع الرياضي الشامل. ليس مجرد استبيان، بل هو مساحة لنتشارك فيها قصصنا، وذكرياتنا، وآراءنا حول اللعبة التي نحب. دعونا نكتشف معاً كيف بدأت رحلتنا مع كرة القدم، ومن هم الأبطال الذين ألهمونا، وما هي توقعاتنا للمستقبل."

تجربة الكاتب: رحلتي مع الساحرة المستديرة

على الرغم من أن بداياتي الرياضية كانت بعيدة عن العشب الأخضر، حيث انغمست في عوالم كرة الطائرة والشطرنج، وهما الرياضتان اللتان مارستهما ومثّلت منطقتي في بطولات محلية بالشطرنج، إلا أن علاقتي بكرة القدم كانت قصة أخرى، قصة بدأت فصولها الأولى مع وهج كأس العالم.

منذ أن كنت في الثامنة من عمري، وأنا أتابع بشغف هذا العرس الكروي العالمي. سيكون مونديال 2026 هو البطولة الحادية عشرة التي أعيش حماسها، بعد عشر نسخ سابقة حُفرت في ذاكرتي، أرى أن مونديال قطر 2022 كان الأجمل والأكثر إثارة على الإطلاق.

لم تكن علاقتي بالأندية والدوريات بنفس القوة، إلى أن جاءت لحظة فارقة أشعلت هذا الشغف. كانت الشرارة هي الأسطورة ليونيل ميسي وفريقه الساحر برشلونة. الطريقة التي كانوا يلعبون بها لم تكن مجرد رياضة، بل فناً خالصاً جعلني أقع في حب اللعبة بعمق أكبر. واليوم، يبقى ميسي هو لاعبي الأفضل عبر التاريخ.

عالمياً، يبقى قلبي معلقاً بمنتخب الأرجنتين، يليه في التشجيع منتخبا إسبانيا واليابان. أما عربياً، فيأتي المنتخب المغربي في مقدمة تفضيلاتي، ثم تونس والجزائر. وفي حال لم يكتب للتانغو الفوز باللقب القادم، فإن أمنياتي ستتجه نحو إسبانيا، ثم المغرب، وأخيراً الجزائر.

أما عن النجوم الذين يضيئون سماء الملاعب في عيني، فيأتي على رأسهم عالمياً المواهب الشابة الواعدة: لامين يامال، بيدري، وفيرمين لوبيز. وعربياً، أتابع بفخر وإعجاب كوكبة من النجوم يتقدمهم أشرف حكيمي، محمد صلاح، وعمر مرموش.

هذه هي قصتي، فما هي قصتك أنت؟ شاركنا شغفك، وكن جزءً من هذا الحوار الكروي الكبير!

author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

Comments
No comments
Post a Comment
    NameEmailMessage

    إرسال
    NameEmailMessage