الشيء الذي لفت انتباهي من كالسيكو الأمس هو ما فعله رونالدو من المدرجات وكيف قلب المعادلة لصالح ريال مدريد.
الصراحة ساحر رهيب يوم كان يلعب الكلاسيكو بالملعب اكل سداسيات وخماسيات ورباعيات و ثلاثيات وثنائيات وفرادى وجماعي وبجزمة وحافي وبكل الأوضاع وبكل المسابقات, وعندما حضر الكلاسيكو بالمدرجات صنع المعجزات و هزم البرساء من بين الجمهور.
الصراحة الطون اعجازي!!!
لم أرى لاعب في التاريخ عندما يلعب في الكلاسيكو يأكل هزائم وعندما ينتقل لفريق آخر ويحضر يشجع فريقه السابق من المدرجات يصنع الفارق ويغير المعادلة لصالح فريقه السابق إنه الطون يا سادة, غرد كأنك مدريدي, إلا الحماقة أعيت من يداويها.