"حقيقة أم خيال: الكشف عن مصير الشركة اليمنية للأسماك"
"تقصي الحقائق حول الشركة اليمنية للأسماك والتحقيق في الادعاءات المتعلقة بملكية الشيخ الزنداني.""رحلة استقصائية لكشف الحقيقة وراء الشركة اليمنية للأسماك والأحياء البحرية."
"الشيخ الزنداني وأسطورة الشركة اليمنية للاسماك والأحياء البحرية: بين الإدعاءات والواقع "
تدور في أروقة مواقع التواصل الاجتماعي روايتان متناقضتان حول **الشركة اليمنية للأسماك والأحياء البحرية**. الرواية الأولى تزعم أنها مجرد سراب، أسسها الشيخ عبد المجيد الزنداني - رحمه الله - واستولى على أموال المساهمين دون أن تكون لها أي وجود حقيقي. بينما تؤكد الرواية الثانية أن الشركة قائمة بالفعل، تنشط في **عدن** بمجالات الصيد، التسويق، التصنيع، والاستزراع، وأنها ما زالت تعمل حتى اليوم تحت ملكية الشيخ الزنداني.
"التحقيق في الروايات المتضاربة حول الشركة اليمنية للأسماك والأحياء البحرية"
الغموض يكتنف القصة، فأبناء الشيخ ينفون أي دور لوالدهم في إدارة الشركة، مؤكدين أنه كان مجرد مساهم. تثور التساؤلات: تتساءل العقول في حيرة: أي الروايتين تحمل الحقيقة؟ وإذا كانت الشركة موجودة بالفعل، لماذا لا يتم اغلاقها واعادة الأموال للمساهمين، واذا كانت شركة وهمية وليست حقيقة كما تقول الرواية الأولى لماذا لم يُطالب المساهمون بحقوقهم؟ ويتقدمون بدعوى لاسترداد اموالهم.