في ليلةٍ مظلمةٍ كظلمةِ البحيرة، سمع أهالي القرية صرخةً مُروّعةً تُمزّق سكون الليل. هرعوا صوب مصدر الصوت، ليجدوا جثةَ الشابّة "نورا" طافيةً على سطح البحيرة. ساد الذعرُ بينهم، وعمّت الفوضى المكان. لم تُظهر جثةُ نورا أيّ علاماتِ مقاومةٍ، ممّا أثار علاماتِ الاستفهام حول هوية القاتلِ ودوافعه.
أقرأ المزيد