JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

الخزانة رقم 12: من فتحت الباب ولم تخرج؟

 

الخزانة رقم 12:





حادثة في نزل مهجور… وضحية دخلت الغرفة ولم تُرَ بعدها أبداً!


داخل نزل متهالك في ضواحي المدينة، تختفي فتاة بعد دخولها "الخزانة رقم 12"… لا كسر، لا صراخ، لا خروج. لكن الرعب الحقيقي لم يبدأ إلا عندما قررت الشرطة فتح الباب المغلق.


فتاة دخلت الغرفة… ولم تخرج قط!
ما الذي تخفيه الخزانة رقم 12؟
قضية اختفاء أغرب من الخيال، ولكنها مستوحاة من أحداث حقيقية!

اقرأ التفاصيل المذهلة الآن هنا على مدونة خبير مسرح الجريمة 👇



عندما تكون الخزائن أكثر فتكاً من البنادق… ماذا تخفي الغرفة التي لا تفتح إلا من الداخل؟

في أحد أحياء العاصمة، يقف نزل قديم متهالك يُعرف باسم "نُزل النخيل". لا شيء يميّزه سوى أنه يملك سُمعة مشبوهة… نزل لا يطرق بابه إلا من ضاقت به الخيارات.

لكن في ليلة ماطرة، وصلت إليه فتاة شابة تُدعى "رُبى"، يبدو من مظهرها أنها ضائعة أو هاربة من شيء ما. كانت ترتجف، وتحمل حقيبة صغيرة وتطلب غرفة لليلة واحدة فقط.

أُعطيت الغرفة رقم 12، الغرفة التي تقع في الطابق العلوي وتُعرف بأنها نادراً ما تُستخدم. ما إن دخلت، حتى أُغلق الباب خلفها تلقائياً.

في صباح اليوم التالي… لم تخرج رُبى.

عامل التنظيف طرق الباب مراراً، ولا رد. لا صوت… ولا حركة.

تم استدعاء الشرطة. وعند فتح الباب، كانت المفاجأة:
الغرفة فارغة تماماً!
لكن الأكثر رعباً… أن الكاميرات أظهرت دخول الفتاة، دون أن تُظهر خروجها!

فتّشت الشرطة الغرفة بدقة.
وجدوا حقيبتها، ملابسها، دفتر مذكرات فيه سطر واحد فقط:
"قالوا لي لا أفتح الخزانة… لكني فعلت."

في الزاوية، كانت هناك خزانة خشبية قديمة، مغطاة برداء أبيض ممزق، مكتوب على أحد جوانبها بخط باهت:
"اغلق الباب… لا تُغلق المصير."

قرر أحد المحققين فتح الخزانة… كانت فارغة.
لكن المفاجأة؟ الباب يُفتح من الداخل فقط، ولا مفتاح خارجي له!

بدأت التحقيقات تأخذ منحى غريباً.
تاريخ النُزل أظهر أن ثلاث حالات اختفاء سجلت في نفس الغرفة… جميعها لنساء، وفي ظروف غامضة.

الخبراء لم يجدوا مخرجاً سرياً، ولا منفذاً للهرب.
حتى بصمات "رُبى" لم تكن في الغرفة… فقط اسمها كان مسجلاً في سجل الدخول.

القضية أُغلقت تحت تصنيف "اختفاء غامض".
لكن العاملين في النُزل يقسمون أن كل ليلة، تُسمع طرقات خفيفة من داخل الخزانة… وكأن أحدهم يحاول الخروج.


[اقرا المزيد]. 

للمزيد من التشويق والإثارة والحصول على قائمة كاملة من القصص راجع [قائمة قصص حقيقية من ملفات الشرطة]. 




الخزانة رقم 12:



#الخزانة_رقم12 #قصص_غامضة #جرائم_غير_محلولة #مسرح_الجريمة #قصص_رعب_واقعية #خبير_مسرح_الجريمة #ملفات_الظل #تحقيقات_غامضة #نزل_الأسرار
author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht