المقال الثاني من سلسلة "ملفّات الظل: قصص من أرشيف الجرائم المنسيّة"، وهو يحمل طابعاً أكثر غرابة وغموضاً، مستوحى من أحداث حقيقية أُغلقت ملفاتها بلا تفسير واضح.
حادثة في نزل مهجور… وضحية دخلت الغرفة ولم تُرَ بعدها أبداً!
داخل نزل متهالك في ضواحي المدينة، تختفي فتاة بعد دخولها "الخزانة رقم 12"… لا كسر، لا صراخ، لا خروج. لكن الرعب الحقيقي لم يبدأ إلا عندما قررت الشرطة فتح الباب المغلق.
اقرأ التفاصيل المذهلة الآن هنا على مدونة خبير مسرح الجريمة 👇
عندما تكون الخزائن أكثر فتكاً من البنادق… ماذا تخفي الغرفة التي لا تفتح إلا من الداخل؟
في أحد أحياء العاصمة، يقف نزل قديم متهالك يُعرف باسم "نُزل النخيل". لا شيء يميّزه سوى أنه يملك سُمعة مشبوهة… نزل لا يطرق بابه إلا من ضاقت به الخيارات.
لكن في ليلة ماطرة، وصلت إليه فتاة شابة تُدعى "رُبى"، يبدو من مظهرها أنها ضائعة أو هاربة من شيء ما. كانت ترتجف، وتحمل حقيبة صغيرة وتطلب غرفة لليلة واحدة فقط.
أُعطيت الغرفة رقم 12، الغرفة التي تقع في الطابق العلوي وتُعرف بأنها نادراً ما تُستخدم. ما إن دخلت، حتى أُغلق الباب خلفها تلقائياً.
في صباح اليوم التالي… لم تخرج رُبى.
عامل التنظيف طرق الباب مراراً، ولا رد. لا صوت… ولا حركة.
لقراءة قصة أخرى أضغط على [التالي] أو أضغط على {السابق} لقراءة القصة السابقة.
للمزيد من التشويق والإثارة والحصول على قائمة كاملة من القصص راجع [قائمة قصص حقيقية من ملفات الشرطة].