فتاة صغيرة… وصندوق قديم يفضح لغزاً دفنه الزمن
اقرأ القصة الكاملة الآن هنا على مدونة خبير مسرح الجريمة👇
لم تكن الموسيقى مجرد نغمة… بل كانت الشاهد الوحيد على جريمة لم تُكشف أسرارها قط
في أحد الأحياء القديمة، تكتشف فتاة صندوقاً موسيقياً داخل جدار متهالك، لكن الأصوات التي يصدرها ليست كلها موسيقية… بل تحمل تسجيلاً لصرخة أخيرة قبل الموت!
في حيّ قديم يقع في طرف المدينة، كانت أعمال الترميم تسير ببطء داخل منزل عتيق. بين الجدران المتهالكة والسقف المتآكل، لم يكن العمال يتوقعون أن يكون هناك ما هو أخطر من الحشرات أو الأسلاك المكشوفة…
حتى جاءت "ليان"، الطفلة ذات الأحد عشر ربيعاً، وهي تتبع والدها في العمل، لتكشف ما لم يتجرأ أحد على لمسه.
في الزاوية الشمالية من الطابق العلوي، لاحظت وجود فجوة في الجدار. دفعت قطعة الجبس المتشققة لتسقط أرضاً، وتكشف عن صندوق خشبي صغير، مغطى بالغبار، ومزين بنقوش يدوية دقيقة.
تم تحليل الصوت… وكانت المفاجأة أن التسجيل يعود لامرأة شابة، سجلته قبل وفاتها مباشرة، وكان يحتوي على صراخ مكتوم ونداء استغاثة.
المنزل نفسه كان مسكوناً بتاريخ طويل من الشائعات عن اختفاء فتاة قبل أكثر من 40 عاماً، تدعى "هدى الجابري"، ولم تُعثر لها على أثر.
لكن السؤال المخيف بقي قائماً:
{أقرأ المزيد}.
للمزيد من التشويق والإثارة راجع قائمة: "ملفات الظل: قصص من أرشيف الجرائم المنسية"