JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Home

الغطسة الأخيرة: أسرار حُبست في قاع البحر

 المقال السادس من سلسلة

"ملفات الظل: قصص من أرشيف الجرائم المنسية"

قصة جديدة مفعمة بالغموض والتوتر النفسي، تدور أحداثها هذه المرة تحت سطح البحر… حيث لا يمكن لأحد أن يسمعك تصرخ.


الغطسة الأخيرة:




كاميرا غطس توثق لحظة اختفاء غامضة داخل حطام سفينة مهجورة

اختفى تحت الماء… ولم يُعثر له على أثر سوى همسة غريبة باسمه!
رحلة استكشافية تتحول إلى لغز مروّع في سفينة مهجورة!

اكتشف تفاصيل القصة الكاملة الآن هنا 👇





رحلة استكشافية تتحول إلى مأساة… والصوت الأخير قبل الاختفاء: "شيء يتحرك هناك!"

في أعماق البحر، يوثّق غواص مغامر رحلته داخل سفينة غارقة، قبل أن تختفي إشاراته كلياً ويُعثر على كاميرته فقط… بينما يُسمع في آخر التسجيلات صوت يهمس باسمه من العدم!



كان "نادر"، شابًا طموحاً ومحباً للاستكشاف، يهوى الغوص في الأماكن المهجورة تحت سطح البحر. في رحلته الأخيرة، أعلن أنه سيغوص منفرداً داخل حطام سفينة حربية غارقة منذ عقود قبالة السواحل الجنوبية.

اصطحب معه كاميرته المقاومة للماء، ووثّق رحلته كاملة، لحظة بلحظة، بفرح وحماسة.

لكن بعد ساعتين… انقطعت الإشارة.

مرّ يومان دون عودة.
أُطلقت عمليات بحث وإنقاذ، ولم يُعثر سوى على الخوذة والكاميرا مثبتة على إحدى العوارض الحديدية داخل الحطام.

عند تفريغ التسجيلات، ظهرت مشاهد مدهشة، لكن عند الدقيقة الأخيرة، تغيّر كل شيء:

الصورة تهتز… ضوء المصباح يتحرك بسرعة…
ثم يتوقف نادر فجأة، ويهمس:
"هناك شيء خلفي… لم يكن هنا قبل لحظة."

ثم صوت غريب يشبه حفيفاً في الماء…
ثم ظلام.

لكن الأغرب لم يكن في التصوير…
بل في تسجيل الصوت، حيث سُمع همس واضح باسم "نادر"، وبصوت أنثوي باكٍ… رغم أنه لم يكن هناك أحد معه.

تحليل الأصوات أظهر أن التردد الصادر لا يمكن أن يُنتج تحت الماء!
كما أن الصوت حمل صدى كأنه صادر من ممر طويل… أو قبر حديدي.

الغريب أن السفينة نفسها كانت مسرحاً لمجزرة عسكرية قبل غرقها عام 1974، وورد في تقارير أرشيفية أن فتاة مدنية كانت محبوسة على متنها ولم يُعثر على جثتها.

القضية أُغلقت رسمياً على أنها حادث غرق مجهول التفاصيل.
لكن من يعرف الحقيقة… يعلم أن هناك شيئًا ما لا يزال هناك ينتظر زائراً آخر… ليكمل الحكاية.


لقراءة قصة أخرى أضغط على [التالي]. أو أضغط على {السابق} لقراءة القصة السابقة. 




الغطسة الأخيرة:


#الغطسة_الأخيرة #قصص_من_أعماق_البحر #ملفات_الظل #مغامرة_غامضة #السفينة_المهجورة #كاميرا_توثق_جريمة #اختفاء_غامض #مسرح_الجريمة #خبير_مسرح_الجريمة
author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

Comments
No comments
Post a Comment
    NameEmailMessage