المقال السادس من سلسلة
"ملفات الظل: قصص من أرشيف الجرائم المنسية"
قصة جديدة مفعمة بالغموض والتوتر النفسي، تدور أحداثها هذه المرة تحت سطح البحر… حيث لا يمكن لأحد أن يسمعك تصرخ.
كاميرا غطس توثق لحظة اختفاء غامضة داخل حطام سفينة مهجورة
اكتشف تفاصيل القصة الكاملة الآن هنا 👇
رحلة استكشافية تتحول إلى مأساة… والصوت الأخير قبل الاختفاء: "شيء يتحرك هناك!"
في أعماق البحر، يوثّق غواص مغامر رحلته داخل سفينة غارقة، قبل أن تختفي إشاراته كلياً ويُعثر على كاميرته فقط… بينما يُسمع في آخر التسجيلات صوت يهمس باسمه من العدم!
كان "نادر"، شابًا طموحاً ومحباً للاستكشاف، يهوى الغوص في الأماكن المهجورة تحت سطح البحر. في رحلته الأخيرة، أعلن أنه سيغوص منفرداً داخل حطام سفينة حربية غارقة منذ عقود قبالة السواحل الجنوبية.
اصطحب معه كاميرته المقاومة للماء، ووثّق رحلته كاملة، لحظة بلحظة، بفرح وحماسة.
لكن بعد ساعتين… انقطعت الإشارة.
عند تفريغ التسجيلات، ظهرت مشاهد مدهشة، لكن عند الدقيقة الأخيرة، تغيّر كل شيء:
الغريب أن السفينة نفسها كانت مسرحاً لمجزرة عسكرية قبل غرقها عام 1974، وورد في تقارير أرشيفية أن فتاة مدنية كانت محبوسة على متنها ولم يُعثر على جثتها.
لقراءة قصة أخرى أضغط على [التالي]. أو أضغط على {السابق} لقراءة القصة السابقة.