JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

الكاتبُ السّادس: رواية لم تنتهِ... وجثث لم تُحصَ

 المقال الثاني عشر من سلسلة

"ملفّات الظل: قصص من أرشيف الجرائم المنسيّة"
قضية تقشعر لها الأبدان... حين تتحول الكتابة إلى سلاح قاتل.

الكاتبُ السّادس:



قلم ملوّث بالدم... وصفحات تقطر بالرعب!

رواية تقرأك… ثم تكتب نهايتك!
ما سر الكاتب الذي يروي الجرائم قبل حدوثها؟
لا تفوّت أغرب قصة في سلسلة ملفات الظل

اقرأ القصة الآن هنا👇






كاتب غامض يكتب نهاية ضحاياه… بحبر من دمهم.

في مكتبة صغيرة بإحدى ضواحي المدينة، ظهرت رواية مجهولة المؤلف تُروى فيها تفاصيل جرائم حقيقية قبل وقوعها بأيام. وكل من قرأ الفصول… اختفى!



في مدينةٍ هادئة تُعرف بالكتب أكثر من الجرائم، ظهرت فجأة رواية بعنوان "الفصل السادس" في أحد أرفف مكتبة عتيقة. لا اسم كاتب، لا دار نشر… فقط عبارة صغيرة على الغلاف:
"إذا بدأت، فلا تتوقف… وإلا توقّفت حياتك."

قرأها صاحب المكتبة، فاختفى بعد أسبوع. ثم الموظفة. ثم القارئ الثالث. وفي كل مرّة، يظهر في النسخة الجديدة فصلٌ إضافي يروي بالتفصيل موت الضحية التالية، بنفس المكان والزمان… قبل حدوثه بأيام.

بدأ المحقق "أيمن قاسم" التحقيق، فوجد نفسه أمام نصوص مكتوبة بخط اليد، تتغيّر كل فجر، وكأن كاتباً غامضاً يدوّن الجرائم لحظة وقوعها… بل قبل وقوعها!

أخطر ما اكتشفه؟ أن الفصل الأخير لم يُكتب بعد، لكنه يحمل اسمه، ومكتوب على هامشه عبارة:
"القلم الآن في يدك… هل ستكمل؟"

أيمن اختفى في صباح اليوم التالي.

ومنذ ذلك الحين، لا تُعرف من يُضيف الفصول، لكن الرواية تُطبع تلقائيّاً على ورقة واحدة كل ثلاثاء، وتُترك على رف "الكتب القديمة"، وتُغلق بجملة واحدة:
"هنا تبدأ النهاية... لمن يقرأ."


لقراءة قصة أخرى أضغط على [التالي]- أو أضغط على {السابق} لقراءة القصة السابقة. 



الكاتبُ السّادس:

 


#الكاتب_السادس #ملفّات_الظل #جريمة_أدبية #رعب_واقعي #رواية_قاتلة #قصص_غامضة #القراءة_القاتلة #خبير_مسرح_الجريمة
author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    الاسمبريد إلكترونيرسالة