JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

فاجعة تهز الضالع: أب يذبح رضيعَه بالمِشْرَاف انتقاماً من زوجته!


فاجعة تهز الضالع:

👶 وصف الجريمة

أبٌ يذبح طفله البالغ من العمر عامين فقط باستخدام أداة الزرع "المِشْرَاف" انتقاماً من زوجته التي رفضت العودة إليه بسبب تعنيفه لها!

في مشهدٍ لا يليق حتى بالحيوانات المتوحشة، أقدم أبٌ في محافظة الضالع على ذبح طفله الرضيع باستخدام أداة الزرع التقليدية "المِشْرَاف"! قصة الجريمة التي حوّلت أداة إطعام الأسرة إلى وسيلة لإنهاء حياة بريء.  

📢 نسخة مصغرة للمشاركة:

"جريمة تهز الضمير.. أب يذبح طفله بالمِشْرَاف انتقاماً من زوجته! 👶🔪 قصة مأساوية من اليمن"

🔍 اكتشف:

  • كيف ارتكبت الجريمة البشعة
  • اعترافات الجاني المروعة
  • ردود الفعل على الجريمة

تابع هنا لقراءة التفاصيل

#جريمة_الضالع #جرائم_العنف_الأسري #العدالة_للطفل

🔪 جريمةٌ تزلزل الضالع.. أبٌ يذبح طفله البريء انتقاماً من زوجته!

💔 جريمة تزلزل الضمير الإنساني

في قرية لكمة لا شعوب بمحافظة الضالع، ارتكب أبٌ جريمةً تقشعر لها الأبدان عندما أقدم على ذبح طفله الرضيع البالغ من العمر عامين فقط باستخدام أداة الزرع التقليدية "المِشْرَاف"، وذلك انتقاماً من زوجته التي رفضت العودة إليه بسبب تعنيفه المستمر لها!

ببرود الأعصاب، أمسك الأب بالمِشْرَاف – الذي ربما كان قبل أيامٍ يُنظف به حقول القرية – وضرب به رقبة طفله الرضيع بعنفٍ، مُحدثاً جروحاً مميتةً بفعل الأسنان الحادة المُتراصة للأداة. المشهد الذي وصفه الشهود بـ"مذبحة الحصاد" كان الأب خلاله **كالحاصد الذي يقطع سنابل القمح**، إلا أنه هنا كان يحصد روحاً لم تُكمل عاميها الثاني!  

في واقعةٍ تدمي القلوب وتقشعر منها الأبدان، جريمةً وحشيةً هزت الضمير الإنساني، حيث أقدم أبٌ على ذبح ابنه البالغ من العمر عامين فقط! التفاصيل الكاملة للجريمة المروعة وأسبابها المأساوية في هذا التقرير. 

فاجعة تهز الضالع:

بين أنياب الغضب والانتقام.. طفلٌ بريء يُذبح والسبب "تأديب الزوجة"

في صباح مظلم، تلوّنت سماء قرية **لكمة لا شعوب** في مديرية **الحصين** بظلال جريمةٍ بشعةٍ هزت محافظة **الضالع** وأصبحت حديث الرأي العام. ففي يوم الخميس الموافق **3 فبراير 2022**، ارتُكبت فاجعةٌ لا تُطاق، تجاوزت كل حدود الإنسانية، حينما أقدم أبٌ على ذبح ابنه الصغير الذي لم يتجاوز عمره **سنتين**!  

📌 الحقائق الصادمة:

  • 📅 التاريخ: 3 فبراير 2022
  • 📍 المكان: قرية لكمة لا شعوب، مديرية الحصين، الضالع
  • ⚖️ الضحية: طفل عمره سنتان
  • 🔪 أداة الجريمة: المِشْرَاف (أداة زراعية تقليدية)
  • 💔 الدافع: انتقام من الزوجة

🩸 تفاصيل الجريمة المروعة

🔪 كيف ارتكبت الجريمة؟

  • استدرج الطفل بحجة الذهاب للطبيب
  • استخدم المِشْرَاف (أداة حصاد الذرة)
  • قام بذبح الطفل بقسوة وفصل رأسه
  • ألقى بالجثمان في الوادي

بحسب الروايات، فقد كان الدافع وراء هذه الجريمة الشنيعة هو "خلافات زوجية" بين الأب وزوجته، حيث رفضت الزوجة العودة إلى منزل الزوجية بسبب "العنف الجسدي والنفسي" الذي كانت تتعرض له على يد زوجها. وفي لحظةٍ تجرد فيها من كل مشاعر الأبوة والإنسانية، قرر الأب تنفيذ جريمته البشعة "انتقاماً من زوجته"، فاستدرج طفله البريء تحت ذريعة "الذهاب به إلى الطبيب"، ثم فاجأ الجميع بجريمةٍ تقشعر لها الأبدان!  

بأداة الحصاد تُزهق روح البراءة.. جريمة بشعة تفضح وحشية "التأديب"!

في تفصيلٍ مرعبٍ يُضاف إلى فظاعة الجريمة، لم يستخدم الجاني سكيناً تقليدياً، بل استعمل "المِشْرَاف" – تلك الأداة الزراعية المُقوّسة ذات الأسنان المدببة التي يستخدمها الفلاحون في حصاد المحاصيل كالذرة والحشائش. أداةٌ خُلقَت لتمسك بأيدي المزارعين وهم يكدون لإطعام أسرهم، تحوّلت بين ليلة وضحاها إلى أداة قتلٍ في يد أبٍ فقد إنسانيته! 

 فصل رأس الطفل الصغير عن جسده، ثم ألقى بجثمانه الطاهر في أحد الأودية المجاورة، وكأنه يرمي حجراً لا كائناً حياً نطق يوماً بكلمة "بابا"! وعند القبض عليه، لم يبدُ نادماً، بل برر فعلته بقوله: "لأؤدب زوجتي التي رفضت العودة إليّ المنزل"

لماذا "المِشْرَاف" بالذات؟

  • دلالة انتقامية:اختيار أداة مرتبطة بالحياة اليومية للأسرة (الزراعة) يُضفي طابعاً تعذيبياً متعمداً.
  •  قسوة مُضاعفة:بطء النزف بسبب طبيعة الأداة غير القاطعة كالسكين، مما زاد من معاناة الضحية. 
  • رسالةٌ للزوجة:كأنه يقول: "كما أقطع به الزرع، سأقطع صلتك بولدك"!  
فاجعة تهز الضالع:

📜 اعتراف الجاني:

"فعلت ذلك لتأديب زوجتي التي رفضت العودة إليّ"

⚖️ تبعات الجريمة

👮 الإجراءات القانونية

  • القبض على الجاني فوراً
  • إيداعه السجن على ذمة التحقيق
  • تحريك دعوى قضائية ضده

الأب وراء القضبان.. ولكن أين العدالة للطفل؟ 

تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الجاني، وتم إيداعه **السجن على ذمة التحقيق**، لكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح: **أي تأديب هذا الذي يقتل طفلاً بريئاً؟** وأي قلبٍ هذا الذي تحوّل إلى حجرٍ لا يرحم؟  

💔 ردود الفعل

  • صدمة واسعة في المحافظة
  • استنكار رسمي وشعبي
  • مطالبات بعدالة سريعة
لقد أثارت هذه الجريمة موجةً عارمةً من **الغضب والحزن** في أوساط المجتمع، حيث انتشر الخبر كالنار في الهشيم، وأصبح الجميع يتساءلون عن مصير أسرةٍ دُمّرت بسبب غرور رجلٍ أراد أن يُعلّم زوجته "درساً" بدماء فلذة كبده! 

🧠 تحليل نفسي

👨‍⚕️ دوافع الجريمة

  • اضطراب نفسي وسلوك عدواني
  • حاجة للسيطرة والانتقام
  • انعدام الشعور بالذنب
  • تجاهل قدسية الحياة

فاجعة تهز الضالع:

💬 شاركنا رأيك:

برأيك، كيف يمكن مواجهة ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتنا؟ وهل تكفي القوانين وحدها لمنع تكرار مثل هذه الجرائم؟

🏷️ خاتمة:

هذه الجريمة ليست مجرد خبرٍ عابر، بل هي صرخةٌ تدعونا جميعاً إلى الوقوف ضد العنف الأسري وحماية الأطفال من براثن الوحشية. فكم من طفولةٍ تُزهق بسبب غياب الوعي والإنسانية؟  

"المِشْرَاف".. اسمٌ كان يُذكر في القرية بالخير والرزق، حتى حوّله هذا الأب إلى رمزٍ للوحشية. فهل ننتظر حتى تتحول كل أدوات حياتنا البسيطة إلى أدواتٍ للانتقام؟!  

"تحذير: عندما يتحول الغضب إلى وحشية.. أطفالنا يدفعون الثمن!"

✒️ كُتب بتأثرٍ وألم.. لأن بعض الجرائم لا تُروى بدم بارد!

✍️ لمزيد من المقالات الأدبية والقصص المثيرة، زوروا:  [قسم الأدب في مدونتي]  

📖 للمزيد من القصص المؤثرة، اطلع على:[مقالات أخرى حول الجرائم والعنف]    

للاطلاع على المزيد من القصص المثيرة والمشوقة إليك بعض المراجع المفيدة:  

١- {للباحثين عن التشويق والإثارة: قائمة قصص حقيقية من ملفات الشرطة}

٢- {خمس كرات قصة: للكاتب والأديب محمد عكف}

٣- {ريموت كنترول: قصة جميلة من الأدب اليمني.}

٤- {قصة الجليلة للكاتب محمد عـــكــف عوض مبارك}

٥- {سارح وبارح قصة قصيرة للكاتب مـحـمـد عـكـف}

٦- {شاهد الجريمة التي هزت محافظة الضالع وأصبحت رأي عام}

فاجعة تهز الضالع:

  #العنف_الأسري #جرائم_ضد_الأطفال #المِشْرَاف #جريمة_الضالع_المروعة #الأب_القاتل #الطفل_الضالع_الضحية #لا_للعنف_ضد_الأطفال #العدالة_للمظلومين  

author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht

    مدونة خبير مسرح الجريمة
    مدونة خبير مسرح الجريمة